يسود امتعاض شديد وسط مستخدمي شركة الزا بعد مغادرة النصارى الاسبان الشركة
فرانك ورامون كان تسيير الشركة في أفضل الأحوال
المكلفين بالسلامة نشيبوا في حتقام وسط السائقين بسبب شروط تعجيزية من ادرادب الى امغوغة الصغيرة في 35 دقيقة في كل رحلة
حتى المرحاض لك نعد نستطيع الذهاب إليه
المراقبين يتهمون السارقين بالغش وعندما يتوجه السارق للإدارة من أجل انصافه لا يجد الاذان الصاغية
وكما زاد الوضع سوءا هو التحاق موظفي شركة سيتي باص التي كانت سببا في سخط اجتماعي بفاس إلى إدارة شركة ألزا
ويشتغل الساىقون ما بين 9 ساعات في الصيف و سبع ساعات ونصف في الشتاء دون احتساب توقيت التنقل ومدة التسجيل