أحرجت قصة الطفل اليتيم أشرف وهو يطفو فوق أمواج البحر مستعينا بقنينات منفوخة بالهواء، ومعه عشرات الشبان الذين يحاولون العبور إلى سبتة المحتلة صورة المغرب أمام العالم.
هذا الحدث أعاد النقاش حول غياب آليات عمومية تتكفل بالحالات الهشة على غرار صندوق الزكاة ؟